عاشت Øيوانات الغابة ÙÙŠ سعادة Ùترة طويلة.. ÙˆÙÙŠ Ø£Øد الأيام مر بها ثلاثة صيادين.. ثم ماذا Øدث؟
وزيرة الثقاÙØ© توقع بروتوكول مع الشركة المتØدة لإدارة وتشغيل سينما الشعب
ÙÙŠ يوم من الأيام طلب جØا من جاره آنية لإعداد الطعام، ÙˆÙÙŠ اليوم الثاني أعادها لجاره ومعها آنية صغيرة، Ùسأله جاره: لماذا أعدت مع آنيتي هذه الآنية الصغيرة يا جÙØا؟ Ùقال له جØا: ÙÙŠ الأمس ولدت آنيتك هذه الآنية الصغيرة وهي الآن من Øقك، ÙØ±Ø Ø§Ù„Ø±Ø¬Ù„ بما قاله جØا ودخل إلى بيته مسرورًا، وبعد مرور أيام٠على تلك الØادثة ذهب جØا إلى جاره وطلب منه آنية أخرى، Ùأعطاه الجار ما طلب على الÙور، إلّا أنّه مرّ وقتًا طويلًا على الآنية وجØا لم ÙŠÙعدها لجاره، Ùذهب الجار إلى بيت جØا ليطلب آنيته، Ùاستقبله جØا Ø¨Ø§Ù„Ù†ÙˆØ§Ø Ø¨Ø§ÙƒÙŠÙ‹Ø§ØŒ Ùقال له الرجل: ما لي أراك باكيًا يا جØا؟ Ùرد عليه جØا وهو يبكي: إنّ آنيتك توÙيت ÙÙŠ الأمس يا صديقي، Ùقال له جاره غاضبًا: وكي٠لآنية أن تموت يا رجل؟ Ùقال جØا: تصدق أن الآنية قد تلد ولا تصدق أنّها قد تموت؟!!
قال القرد وما علاجه، قالت السلØÙاة قال الطبيب ان دوائه قلب قرد، وانا اخجل منك يا صديقي، وهنا Ùهم القرد الØيلة، وبان السلØÙاة سو٠تقتله من اجل قلبه، Ùقال لها: وهو ÙŠÙكر ÙÙŠ Øيلة ينجو منها، ولما لم تخبريني يا صديقتي السلØÙاة، قبل ان اغادر منزلي وشجرتي، الا تعلم باننا معشر القرده اذا ساÙرنا نترك قلوبنا عند اهلنا او ÙÙŠ مساكننا، قالت السلØÙاة: وأين قلبك الان ايها القرد، قال القرد، ان قلبي Ùوق الشجرة يا صديقتي، قالت السلØÙاة بÙØ±Ø ÙˆÙ‡ÙŠ تصدق القرد، هيا بنا نذهب اذا لنعود به، عاد الاثنان معا، الى الشجرة وصعد القرد متسلقا، ÙصاØت السلØÙاة بصوت عالي: هيا يا صديقي اØضر قلبك وانزل يا صديقي، وهنا ضØÙƒ القرد بقوة وهو يقول: هيهات يا صديقتي، لقد خدعتيني وكنتي تريدين قتلي وخنت صداقتي، Ùخدعتك انا الاخر، ولن نعود الى ما كنا عليه من قبل ابدا.
ظل الأرنب يركض طويلاً Øتى تمكن من الاختÙاء عن أعين الكلاب، ووقتها عر٠أن الأصدقاء الØقيقيون ليسوا بكثرتهم ولكن الأصدقاء هم يقÙون بجانب أصدقائهم ÙÙŠ وقت الشدة.
عصر Ø¥Øياء ديزني الأميرة والضÙدع (Ù¢Ù Ù Ù©) · رابونزل (Ù¢Ù Ù¡Ù ) · ويني الدبدوب (٢٠١١) · رال٠المدمر (٢٠١٢) · ملكة الثلج (٢٠١٣) · الأبطال الستة (٢٠١٤) · زوتروبوليس (٢٠١٦) · موانا (٢٠١٦) · رال٠يدمر الإنترنت (٢٠١٨)
يونس: لقد شعرت بالإØباط والغضب Øيال هذا الموقÙØŒ ولا أدرك كي٠أتصر٠الآن.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الØقول الإلزامية مشار إليها بـ *
ÙÙŠ قديم الزمان.. كان هناك امبراطور لا يهتم بشيء سوى بمظهره وبملابسه.. ثم ماذا Øصل له؟
ولكن عندما جاءت مباراتهم مع ناد٠آخر، تدرب الجميع عدا سعد Ùقد كان نائماً، ÙŠØلم أن ÙŠÙوز، ولكن من دون أن يبذل ولا Øتى ذرة مجهود، اقتربت المباراة، واقتربت، لكن سعد لم يواظب على التدريب ÙƒØارس مرمى.
المكان: قد ÙŠÙذكر المكان ÙÙŠ بعض الØكايات Ùيما ÙŠÙغض عنه الطر٠ÙÙŠ بعضها الآخر، نظراً لأنّ الأماكن التي ÙŠÙعنى القارئ بها هي تلك التي تتدخل ÙÙŠ تØديد Øركة البطل، أو تÙرض بعض الأØداث الرئيسية خلالها، وما إلى ذلك من أمور تعتبر هامة للسامع أو القارئ، وبعض الØكايات تÙبدأ دون الوقو٠على مكان Øدوثها، ثمّ تÙذكر خلالها أماكن أخرى وقعت Ùيها بعض التÙاعلات المهمة للبطل، كانتقاله من مكان إلى آخر، أو التقائه more info بشخصية ما ÙÙŠ مكان معيّن.
ويرÙض “السليمان†تصور البعض أن الأنثى تÙلت من العقاب، ويقول: “بيانات النيابة والشرطة لا تميز بين الجنسين ÙÙŠ المØاسبة على الأخطاء والتجاوزات، وإن كان هناك انطباع لدى البعض بأن الأنثى تÙلت غالباً بإساءاتها واعتداءاتها كونه ينظر لها ÙÙŠ أي مكان عام على أنها الطر٠الأضع٠وتكسب تعاطÙاً مجانياً Øتى وإن كانت الطر٠المعتدي أو المستÙز ÙÙŠ البداية، من هنا يجب تجنب إصدار التصورات والأØكام على الأØداث التي تقع ÙÙŠ الأماكن العامة دون تمØص وتثبت من Øقيقة الØدث والطر٠المخطئ Ùيه بغض النظر عن جنسه أو سنه!â€.
ثم يأتي صديقه بدر ويقول له: هيي.. سعد استيقظ ألا ترى أننا ÙÙŠ مباراة؟! Ùيستيقظ ثم يعود للنوم، ويأتي صديقه راشد ويقول له: أوووÙ.. ما زلت نائماً؟ يا ربي… متى ستستيقظ.
أصدقاء نورا ÙÙŠ الشارع ÙŠØبون اللعب معها كثيراً، Ùالنقرأ ماذا ÙŠÙعلون